منتديات نور الشمس



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات نور الشمس

منتديات نور الشمس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات نور الشمس

المواضيع الأخيرة

» لنقل يارب وكفى
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالسبت أكتوبر 16, 2010 2:45 am من طرف شروق

» الوله بالروح
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالسبت أكتوبر 09, 2010 7:22 am من طرف ابو عناد الترباني

» عزة النفس
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالسبت أكتوبر 09, 2010 7:12 am من طرف ابو عناد الترباني

» محبوبي
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالسبت أكتوبر 09, 2010 7:02 am من طرف ابو عناد الترباني

» تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالأربعاء أكتوبر 06, 2010 6:53 am من طرف nour al9amar

» تفسير سورة الحشر.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالأربعاء أكتوبر 06, 2010 6:07 am من طرف nour al9amar

»  تفسير سورة المجادلة.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالأربعاء أكتوبر 06, 2010 6:01 am من طرف nour al9amar

» ذلك صعب ولكن ..... هناك الأصعب .............!!
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالأربعاء أكتوبر 06, 2010 5:28 am من طرف nour al9amar

» ارجوك لا تخذلها اذا لجأت لك
تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Emptyالإثنين أكتوبر 04, 2010 11:54 pm من طرف nour al9amar

التبادل الاعلاني

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


    تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

    nour al9amar
    nour al9amar


    عدد المساهمات : 66
    نقاط : 181
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 22/09/2010

    تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,  Empty تفسير سورة الصف.,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

    مُساهمة من طرف nour al9amar الأربعاء أكتوبر 06, 2010 6:53 am

    بسم الله الرحمن الرحيم



    سورة الصف


    سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (1)

    نزَّه الله عن كل ما لا يليق به كلُّ ما في السموات وما في الأرض, وهو العزيز الذي لا يغالَب, الحكيم في أقواله وأفعاله.



    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ (2)

    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, لِمَ تَعِدون وعدًا, أو تقولون قولا ولا تفون به؟! وهذا إنكار على مَن يخالف فعلُه قولَه.



    كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ (3)

    عَظُم بغضًا عند الله أن تقولوا بألسنتكم ما لا تفعلونه.



    إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُمْ بُنيَانٌ مَرْصُوصٌ (4)

    إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفًا كأنهم بنيان متراص محكم لا ينفذ منه العدو. وفي الآية بيان فضل الجهاد والمجاهدين؛ لمحبة الله سبحانه لعباده المؤمنين إذا صفُّوا مواجهين لأعداء الله, يقاتلونهم في سبيله.



    وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (5)

    واذكر لقومك -أيها الرسول- حين قال نبي الله موسى عليه السلام لقومه: لِمَ تؤذونني بالقول والفعل, وأنتم تعلمون أني رسول الله إليكم؟ فلما عدلوا عن الحق مع علمهم به, وأصرُّوا على ذلك، صرف الله قلوبهم عن قَبول الهداية؛ عقوبة لهم على زيغهم الذي اختاروه لأنفسهم. والله لا يهدي القوم الخارجين عن الطاعة ومنهاج الحق.



    وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (6)

    واذكر -أيها الرسول لقومك- حين قال عيسى ابن مريم لقومه: إني رسول الله إليكم, مصدِّقًا لما جاء قبلي من التوراة, وشاهدًا بصدق رسول يأتي من بعدي اسمه "أحمد", وهو محمد صلى الله عليه وسلم، وداعيًا إلى التصديق به, فلما جاءهم محمد صلى الله عليه وسلم بالآيات الواضحات, قالوا: هـذا الذي جئتنا به سحر بيِّن.



    وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الإِسْلامِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (7)

    ولا أحد أشد ظلمًا وعدونًا ممن اختلق على الله الكذب, وجعل له شركاء في عبادته, وهو يُدعى إلى الدخول في الإسلام وإخلاص العبادة لله وحده. والله لا يوفِّق الذين ظلموا أنفسهم بالكفر والشرك, إلى ما فيه فلاحهم.



    يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (Cool

    يريد هؤلاء الظالمون أن يبطلوا الحق الذي بُعِثَ به محمد صلى الله عليه وسلم- وهو القرآن- بأقوالهم الكاذبة, والله مظهر الحق بإتمام دينه ولو كره الجاحدون المكذِّبون.



    هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (9)

    الله هو الذي أرسل رسوله محمدًا بالقرآن ودين الإسلام؛ ليعليه على كل الأديان المخالفة له, ولو كره المشركون ذلك.



    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (10)

    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, هل أُرشِدكم إلى تجارة عظيمة الشأن تنجيكم من عذاب موجع؟



    تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (11)

    تداومون على إيمانكم بالله ورسوله, وتجاهدون في سبيل الله؛ لنصرة دينه بما تملكون من الأموال والأنفس, ذلك خير لكم من تجارة الدنيا, إن كنتم تعلمون مضارَّ الأشياء ومنافعها, فامتثلوا ذلك.



    يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (12) وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرْ الْمُؤْمِنِينَ (13)

    إن فعلتم -أيها المؤمنون- ما أمركم الله به يستر عليكم ذنوبكم, ويدخلكم جنات تجري من تحت أشجارها الأنهار, ومساكن طاهرة زكية في جنات إقامة دائمة لا تنقطع, ذلك هو الفوز الذي لا فوز بعده. ونعمة أخرى لكم- أيها المؤمنون- تحبونها هي نصر من الله يأتيكم, وفتح عاجل يتم على أيديكم. وبشِّر المؤمنين -أيها النبي- بالنصر والفتح في الدنيا, والجنة في الآخرة.



    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ (14)

    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه, كونوا أنصارًا لدين الله, كما كان أصفياء عيسى أنصارًا لدين الله حين قال لهم عيسى: مَن يتولى منكم نصري وإعانتي فيما يُقرِّب إلى الله؟ قالوا: نحن أنصار دين الله, فاهتدت طائفة من بني إسرائيل, وضلَّت طائفة, فأيدنا الذين آمنوا بالله ورسوله, ونصرناهم على مَن عاداهم مِن فرق النصارى, فأصبحوا ظاهرين عليهم؛ وذلك ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 7:02 pm